وتمثل الفيلا الرومانية التى تقع على بعد بضعة كيلومترات من اجريجنتو سياقاً أثرياً استثنائياً يحده من الجنوب ساحل البحر ومن الشرق ما تبقى من نهر كوتون.
الهدف من حملة الإستكشاف الحالية هو توضيح طبيعة وهيكل ووظائف الفيلا.
وقد تم اكتشافها جزئيا عام 1907 أثناء بناء خطوط السكك الحديدية وأعلن الكشف عن ست غرف تكسوها أرضيات من الفسيفساء .
واستؤنف البحث مرتين عام 1979 و1983 حيث اكتشف المدخل وبعض غرف القطاع الجنوبى وجدار طويل مواز للساحل .
سيضم الفريق متعدد التخصصات الذي يعمل حاليًا باحثين شباب من مشروع الانقاذ لازالة اثار كورونا، وأكثر من عشرين طالبًا من كلية التخصص في علم الآثار وطلابًا من دورة درجة الماجستير في علم الآثار (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA